خبابير – خاص –
الصبار او نبتة الصبر لها أسماء عديدة من منطقة لأخرى لكن باليمن تسمى بالصبار.
الصبار نوعين
المحتويات
ويوجد منها نوعان حسب خبراء الأشجار نوع سام ونوع يستخدم للعلاج ويصعب التفريق للكثيرين.
الصبار الضار
لكن الصبار الضارب إلى الحمرة هو الصبر الحقيقي، والذي يكون لونه يميل إلى الأخضر الزاهي هو السام.
فوق المقابر
وتزرع في كثير من مناطق اليمن فوق المقابر ويتم اهمالها ولا يعرف الكثير بان لديها قدرات علاجية كثيرة.
الصبار في البيوت
والبعض الاخر يزرعها في البيوت ويعتقد بانها طاردة للشياطين من المنازل ويعتقد بهذه الطريقة في كثير من المدن اليمينة، كما يستخدمها البعض للمصابين بالسحر .
الصبار في المغرب
الصبار (في المغرب) ويعرب منذ القدم عن اللاتينية الأَلُوَّة أو الأُلُوَّة أو سَوْلَع (باللاتينية: Aloë) جنس من النباتات الصحراوية أو الجبلية، وأصله بلدان جنوب أفريقيا مثل ناميبيا، وكذلك ينمو في البلاد العربية مثل منطقة جبال عسير شمال جازان.
فوائد الصبار
لهذا النبات فوائد طبية مثل الاستخدام في حالة الحروق، فهو يقوم بإسراع نمو وتجديد الجلد. كذلك توجد أبحاث لاستخدامه في حفظ الغذاء. ويزرع النبات لأغراض تجارية لاستخدامهِ طبياً في علاج الجلد وتساقط الشعر، ولبعض أنواع الشامبو ومستحضرات التجميل.
ارض للتهوية
ينمو النبات في أرض جيدة التهوية، ويميل إلى الجو الجاف. ويتحمل العطش بصورة كبيرة، وله عدة أنواع تختلف في الشكل والحجم وشكل الوردة، حيث أنه في فصل الشتاء يظهر له ساق طويلة تظهر عليها ورود صغيرة. يمكن زراعة النبات في حيز صغير من التربة، مثلاً أصيصة صغيرة نسبياً بالنسبة لحجمه، فجذوره ليست عميقة، ويمكن أن يتحمل التربة الفقيرة أو المالحة.
تقاوم الشمس
وهو مناسب للزراعة في البيوت، وهو سهل الإنبات والتكاثر ولايحتاج لعناية كثيرة. والنباتات الصغيرة لاتتحمل الشمس لفترات طويلة، في حين أن النباتات الكبيرة تقوم بتغيير لونها في الصيف حتى تفاوم الشمس.